آن لكم أن تنصفوه…..
ناصر البسطامي ولد تاتاه غزواني لكن لم يَخْلُ له وجه الرئيس فقد حجب نقع المنتفعين عنه غرته. فلم تصل رسالته، فوقف من مضارب مارك الزرقاء على ثنيات الوداع، وهمّ قِبلي مزنه بالإقلاع.إذا ترحّل البسطامي ولد تاتاه عن الفيس وجعل ضٌميرا عن ميمنته، فستفقد الأغلبية داعما جادا ومساندا مخلصا. وكما قال الزميل Hanevy Dahah فإننا ننشد…