مع إعلان نتائج الباكالوريا يطيب لى أن أزف أحر التهانئ إلى الناجحين من ابنائنا وبناتنا وأخص بالذكر الذين تصدروا الشعب :
– رحمه أمين على عبد دحامى من شعبة الآداب الأصلية ؛
– محمد الوالد معط الله من شعبة الآداب العصرية ؛
– يحظيه أوفى عبد الودود من شعبة الرياضيات؛
– معاد محمد الطيب مادى من شعبة العلوم الطبيعية؛
– مينى العالم العالم من الشعبة التقنية.
أرجو الله التوفيق للمؤهلين للدورة التكميلية ووافر الحظ في الدورات القادمة لمن لم يحالفهم الآن.
ضعف النتائج كان متوقعا بفعل الاختلالات البنيوية فى المنظومة التربوية ولتأثير سنتين من الجائحة وللإجراءات الجديدة لتنظيم الامتحانات.
ستكون هذه النتائج محل تحليل معمق لنتخذ منها أساسا، بإذن الله، لإعادة هيكلة شعب التعليم الثانوى سواء الأدبية منها -لحل إشكال اللغات- أو العلمية -لتطوير طرق تدريس العلوم، ضمن إجراءات أخرى للتغلب على النقص.