ارسلوا ابنهم القاصر إلى الدكان ليعود إليهم وقد تعرض للضرب المبرح على يد عناصر مختتمين العملية بتقزيع شعر رأسه قبل أن يطلقوا سراحه ..
تداول نشطاء ومدنون هذه القضية على التواصل الاجتماعى بين التنديد احيانا وبين اقامة الامن مراعاة لحقوق المواطن فى نفس الوقت
-يضيف المدون الشهير اسحاق الفاروق:
(هذا ظرك هو محاربة الجريمة إطفيل رسلو والد إجييلو إكردي كردوه الدرك أعدلول هذا لتراع فيه، والعهدة على أحد أفراد الأسره-صحفة الخاصه)
-فى حين يري المحامى محمد المامى ملاي اعلى طريقة مثلى للامن مع احترام المواطن اياكان:
(يمكن بسط الأمن دون الاعتداء على الحريات، ويمكن القبض على المجرمين دون توقيف المسالمين، ويمكن جمع أدلة الإدانة دون التعذيب وانتهاك حقوق الإنسان.
كل ذلك يمكن بشيء من المهنية، واحترام القانون، وصيانة حقوق الإنسان.صفحته الخاصة)
———–
-اسرة الضحية:المواطن احمد بدهاه
-(نشجب وندين ….هذه العملية لابنهم القاصر معتبرين بان الخطة الامنية واضحة حسب رايهم :الاعتداء على الاطفال والشباب وسحبهم من قبل رجال مليشات الامن الى داخل المسجد وضربهم وتقزيع رؤسهم..صفحته الخاصة.)