أدى ظهور نتائج مسابقة المدرسة العليا للتعليم إلى شغور مادتي الشعبة الفرنسيةوالفيزياء ونقص حاد في شعبة الرياضيات وذلك على النحو التالي:
مائة واثنين وخمسين (152) مقعدا كانت مفتوحة لولوج سلك أساتذة التعليم الثانوي حيث:
– لا ناجح في الشعبة الفرنسية والمقاعد المتاحة أربعون
– لا ناجح في شعبة الفيزياء والمقاعد المتاحة خمسون
– أربعة ناجحين فقط في شعبة الرياضيات، والمقاعد المفتوحة خمسون
– 24 ناجحا في شعبة العلوم الطبيعية، والمقاعد المتاحة أربعون
بينما كل المواد المدرّسة بالعربية حُجزت مقاعدها.