- اعتبار المجموعة تشكل عبئا مؤسسيا، وأن المشاركة فيها تتعارض مع الطريق إلى الاستقلال والكرامة، وطموحات الأمن والتنمية بالمنطقة.
- اتهام ضمني للمجموعة بأنها تخدم المصالح الأجنبية على حساب مصالح شعوب الساحل، مع الإشارة إلى الإملاءات الخارجية “باسم شراكة مضللة وطفولية”.
- التأكيد على الحاجة إلى توحيد الالتزام في “مكافحة الإرهاب والجريمة العابرة للحدود، وكذا من أجل التنمية”.
- تأكيد البلدين المنسحبين المحافظة على ديناميكية التعاون في إطار تحالف دول الساحل، الذي يضم إلى جانبهما مالي التي كانت قد انسحبت من المجموعة منتصف مايو 2022.
الاعلامى محفوظ السالك