دونت عدة شخصيات وازنة فى المجتمع تعليقا على تعيين الدكتورة والشاعرة الكبيرة باته منت البراء عضوا فى مجلس جائزة شنقيط…
- الوزير السابق والأديب السيد محمدفال ولد بلاَّل كتب على صفحته لافتا إلى الصدى والترحيب من لدن الجميع ابتهاجا بتعيين منت البراء فى مجلس الجائزة الشنقيطية وتابع ولد بلال على صفحته الخاصة، ولكن باللهجة:
(الناس اعل بابها والين تسمع الحگ تطمئن له وتفرح..سيروا على النحو، الحق أحق أن يتبع…)
وغير بعيد من إشادة الكتاب والمدونين ترسو بنا سفينة الترحيب لتحط رحالها فى صفحة المدون البارز حبيب الله ولد أحمد
مهنئا الدكتوره باعتبار تعيينها تعيينا مستحقا عن كفاءة وعن جدارة لشاعرة أكاديمية…
وتابع حبيب الله تدوينته قائلا: (لقد سخرت منت البراء شعرها الفاخر لقضايا شعبها ووطنها وأمتها، لكل القضايا العائلة…)
وختم ولد أحمدو تدوينته بقوله: (تعيين مثقفة باحثة تأخذ بناصيتي الثقافة الفصيحة والحسانية شعرا ونثرا وتاريخا..)
وغير بعيد، فقد دون الأستاذ والدكتور الجامعي ابوه ولد بلبلاه مقالا بعنوان:(تهنئة مباركة لمباركه منت البراء)، جاء فيه:
[تعيين الدكتوره باته منت البراء في هيئة جائزة شنقيط تعيينٌ لأهل الثقافة والأدب والتعليم العالي جميعا، وإنهم له لمقدّرون وبه فخورون ومسرورون.
تعيين الدكتوره باته منت البراء من التعيينات المستحقة بجدارة وعن كفاءة، وإنا لنعرف اپروتوكوليا أن تعيين أعضاء جائزة شنقيط من اختصاص فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، حفظه الله، من أجل ذلك نتقدم لفخامته بكامل التقدير والعرفان بالجميل وبخالص الامتنان على هذه الخطوة المشرفة في تقدير قامة من أهل الثقافة والأدب سامقة بمنزلة باته…شكرا جزيلا، فخامة الرئيس، وثناء ثمينا.
أول مرة أرى بأم عيني وأسمع تعيين المرأة المناسبة في المكان المناسب، بل في المكانة المناسبة.
فهنيئا لنا ولها وللثقافة وللأدب وللأخلاق.
والحمد لله في بدء ومختتَم.]