تعاقبت الحكومات المدنية والعسكرية منذوعهد الاستقلال وحتي اليوم علي تهميش المجموعة العامريةاديقب..
وفق المجلس العسكري العزيزي في ثوبه المدنى منح وزارة الداخلية لاحدرموزها لكن (المنحه) لم تعمرطويلا..
ليسددلهاالحزب الحاكم(الاتحاد) قسطا من التهميس عبرحرمانهامن التمثيل علي مستوي العمد والنواب والمجالس الجهوية…
بالرغم من وفرة الكادر البشري المؤهل والمقتدرمن دكاترة واخصائيين ومهندسين واطر اكفاء في شتي المجالات ….
اسئلوا عن محاظرهم عن علمائهم عن مهندسيهم عن دكاترتهم في جميع المجالات عن موظفيهم في شتي الوزرات لكن لم يتقلدوا وظائف سامية في(التعليم ، الشؤون الإسلامية، الدفاع .الصحة الداخلية…. المعادن) وهم اهلا لذالك
وللامانه هذه جهود تحسب لهماذيمثل موظفوا وزارتي التهذيب الوطني والتوجيه الاسلامي نصيب الاسد من مجموع موظفيها نتيجه للوازع العلمي والمعرفي…
انتظر هؤلاء كثيرا ولبو النداء في ايام مسغبة… ولاءهم ليس ولاء نفاق(تصفاف) ولكن ايمانا منهم في المساهمة في بناء الوطن واداء الواجب علي اكمل وجه
واليوم تعاني حواضرهم وقراهم من اتميشات شمالا الي تگنت جنوبا مرورا بواد الناگة (توجد الغالبية العظمي لمجموعاتهم القروية) شرقا من التهميش المتعمد لهذه المجموعة والذي يبدو ان الرؤساء وحكوماتهم يتوارثون بينهم
فهل يصحح حزب الانصاف اخطاء (الاتحاد)