يعيش الإعلامي والمدرس محمد الأمجد حماه، وضعية صحية خاصة منذ حوالى7 أشهر تضارب تشخيصها من مستشفى لآخر
وتجعله تلك الوضعية الصحية أحيانا غير قادر على الوقوف أو الحركة مع آلام شديدة خاصة على مستوى الظهر.
ويبدو أنها أصبحت تتطلب فحوصا وعلاجات غير متوفرة محليا مع الأسف.
ولأن رئاسة الجمهورية تعاملت بإيجابية مع الكثير من الملفات المشابهة لأشخاص يملكون التأمين الصحي وأحيانا لا يملكونه فإن تدخلها بات ضروريا لحصول أستاذنا الأمجد على علاج خارج البلاد خاصة وأنه موظف ولديه تأمين صحي مايجعل التعامل مع ملفه أقل تعقيدا.
نتمنى أن يحصل الأستاذ الأمجد على رفع طبي يمكنه من العلاج والعودة لعمله وهو الذى خدم البلاد مدرسا لعدة عقود ثم إعلاميا فى التلفزة الوطنية.
اللهم احفظ أستاذنا الأمجد ومن عليه بالشفاء التام الذى لايغادر ألما ولا سقما.