في رده على سؤال حول حصر السنة الأولى من التعليم الأساسي في المدارس العمومية، أكد الناطق باسم الحكومة
” السيد الناني ولد اشروقه”
أن هذا الخيار وطني واستراتيجي وقرار مصيري يجب أن نعي أهميته في تقوية اللحمة الاجتماعية وفي خلق فكر وطني، مؤكدا على نجاحه في المستقبل رغم ما يعترضه من تحديات وصعوبات سيتم التغلب عليها مستقبلا.
وأضاف أن الحكومة تعمل على قدم وساق لحل هذه المشاكل، حيث تتخذ إجراءات إصلاحية بناء على التقارير اليومية التي تتلقاها من الميدان ، مشددا على ضرورة إدراك الجميع لأهمية هذا الهدف الاستراتيجي ومشاركتهم فيه.