خرجة الرئيس مسعود ولد بلخير الأخيرة.
“خرجة” ينخرم بها الإجماع الذي تم تسويقه كثيرا على أنه وطني والذي أيد الرئيس ولد الغزواني في رئاسيات 2019 وتجاوز بالكاد 52%. بعدها مباشرة تم استدعاء رؤساء أحزاب لاستئناف ماسمي تشاورا؛ أو حوارا -كمايحلو لبعض معتنقيه- وهو استدعاء لشيء لن يظهر للعلن عمليا إلا نهاية العام الجاري. تصريحات الرجل كشفت الخلل السياسي وقطعت البيات الصيفي…