دون النائب البرلمانى السابق والعضو البارز لحزب تواصل على صفخته الخاصه(الفيس):
تكالبت في الآونة الأخيرة حثالة من الفاشلين الموتورين من أهل العُقد والحقد على من ميزه الله بميزات الرفعة والعلم والخلق وكتب الله له القبول في الأرض.
هذه الشرذمة لم تجد لقَنن المجد سبيلا من عفة في القول أو سماحة في النفس واحترام لذوي الهيئات، فطفقت تبحث عن الشهرة والمكانة من البوابة السفلية لتشتهر بالتطاول على قمم المجد ومواطن الخير والمعروف، تتطاول هذه الحثالة على إمام الأمة وعلامة العصر الشيخ محمد الحسن الددو ..
نابتة السوء هذه التي تغتاب الشيخ الددو وتلمز فيه دون مراعاة لدين ولا خلق ولا مصلحة وهو الذي دفع الضريبة من وقته وصحته وعرضه ابتغاء وجه الله وتبيانا للحق ودفاعا عن المظلوم، ثم يأتي اليوم من لا خلاق لهم ليطعنوا فيه ويتجاسروا .
تنتهز هذه الشرذمة التي تتفحم حسدا وغلا فرصة ترفُع الشيخ عن سفاسفها ورمرمتها من فُتات التسكع على موائد اللئام الحاقدين، لتنشر عواءها من حين لآخر ملوثة فضاء التواصل بالبذاءة والسفاهة ، يظن هؤلاء أن السكوت عن تطاولهم فرض والتغاضي عن زورهم عجز وقد وصل القوم من السفاهة حدا يوجب التبرؤ منهم ووضوح الموقف وبراءة الذمة ..
أتهجوه ولست له بكفئ فشركما لخيركما الفداء .
محمد غلام الحاج الشيخ