لسنوات خلت، كان الاعتماد فى كبح الغش فى البكالوريا على حجب خدمة الانترنت. وكان فى ذلك تعطيل كثير من مصالح البلاد والعباد، وإحجام عن وضع الثقة حيث يجب أن تكون، وإضرار بسمعة البلد.
فى نهاية امتحانات السنة الدراسية الماضية، تلقينا توجيهات سامية بتدبر الأمر بما يناسب.
استنهضنا همم مدرسينا ورجال أمننا، وباشرت السلطات الإدارية والتربوية تنظيم الامتحان فى الظروف العادية حتى اكتمل بحمد الله.
فكان من الله التوفيق وكان من توجيهات فخامة رئيس الجمهورية المنطلق والسند.
شكر خاص لأصحاب الخطوط الأمامية. كنتم لها وكنتم أهلها.