اطلعت على ما يربو على عشر رسائل وتدوينات مختلفة حول تداول مادة التربية الإسلامية قبل نهاية الوقت المخصص لها.
بعد التفحص، اتضح أنها صورة واحدة تم تداولها بشكل واسع.
حين يلتزم أكثر من 46.000 مشارك وآلاف المؤطرين بمساطر الامتحان، ويخل بها فرد واحد، ثم ترى هذه الهبة الكبيرة لإخراج صورة مغايرة للحقيقة فاعلم أن الخلل الكبير خارج دائرة تنظيم الامتحانات.
سيتواصل التصدى لكل أشكال الغش.
ولا نظن بأحد إلا خيرا.