عكسا لما تردد في هذا الفضاء، فإن قصة الاعتداء اليوم في دار النعيم قريبا من الاتحادية تتلخص في أن احدى بنات الاسرة (وهي تعاني اضطرابات عقلية ونفسية) عمدت الى سكين مطبخ واعتدت بها على اخواتها في غياب الأم.
وحين عادت الأم ووجدت بناتها مضرجات بالدماء شعرت بالصدمة ودخلت في عراك مع البنت المجنونة كاد ان يتطور الى القتل لولا تدخل بعض المارة والجيران.
وقد حضرت الشرطة الى المكان وقامت بحمل المصابات الى المشفى، وفتحت تحقيقا في الجريمة.