القصة..
توجه الفقيد صباح اليوم إلى مقر عمله لدى منظمة “النظراء المربون” لتدأية واجبه، بعد انتهاء ساعات الدوام الرسمي، كالعادة صدّ أدراجه نحو المنزل صحبة بعض زميلاته في العمل.
بينما هم في الطريق بمحاذات الحنفية (شتدو) إذا بمعتوه يهاجم الفتيات يريد غصب حقائبهن، استبسل الفقيد للدفاع عنهن فوقع ضحية خنجر غادر، غرسه وحش كاسر، عميقا في صدره فصعدت روحه إلى باريها ..