قال الشيخ محمد الحسن ولد الددو إن من تعهد لمرشح بالتصويت له ثم علم بترشح من هو خير منه، فهو غير ملزم بتعهده السابق؛ مؤكدا ان من واجبه التصويت للأصلح.
وأضاف الشيخ الددو في فتواه أن ” ذلك لا يعد نكثا و لا غدرا بل هو رجوع إلى الحق و أداء للواجب، سواء علم به الآخر أم لم يعلم به”.
وشدد الشيخ الددو على أن بيع التصويت من أكبر الكبائر وصاحبه من الثلاثة الذين خصمهم الجبار يوم القيامة”.
تقرير منصة سكوب ميديا