دون الرئيس السابق لحزب تواصل السيد محمد جميل منصور على صفحته الفيليه الخاصه
معرجا على الزيادة الحاليه لأسعار باللغة المفهومه حسب رأيه وباللغة الفنيه اى الدعم الحكومي عبر تخفيض الأسعار
وأسترسل ول منصور على صفحته الخاصه أن هذي الزيادة تزامنت مع انخفاص اسعار النفط عالميا
والمشكلة الاكبر حسب رأيه هوذالك الاثر المترتب من زيادة للاسعار فى الوقت الذي تضعف فيه القوةالشرائية للمواطن الضعيف
اماالمدونة الناشطه فى حزب التكتل بنت الدى
فقد علقت بدورها على زيادة اسعارالمحرقات واصفة الزياده بالكارثه
تضيف المدونه:الغريب انها ترتفع عندنا بعد كل ارتفاع ولاتنخفض ابدا حتى ولوكانت برخص التراب
اماالوزير السابق السيد سيدى محمد ول محم فقدعلق على حسابه الخاص معتبرا أن الحل الأمثل يكمن في ترشيد استهلاكنا في مجال الطاقة عموما، وعلى الحكومة استخدام المائة مليار أوقية قديمة والتي ستعود عليها من تقليص هذا الدعم في مشاريع لدعم تشغيل الشباب الذي هو أفضل الحلول المتاحة لمواجهة الغلاء وارتفاع الأسعار، وهو الدعم الحقيقي لمضاعفة دَخل الأسرة والفرد.