ماهو مؤكد أن أيام الوزير سيد محمد ولد الطالب أعمر فى قيادة الحزب الحاكم قد انتهت بالفعل مع آخر فوكال وصل أصدقاء الحزب من الصحفيين، وأن الأزمة الأخيرة أديرت بشكل سيء للغاية.
وعموما القرار النهائى بيد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى، وعليه سيبصم المجلس دون نقاش أو تردد.
صحيح أن بعض الأسماء مستبعدة لعدم ثقة الرئيس فيها، أو لطموحها الزائد، وأن أخرى مرشحة بقوة لثقة الرئيس فيها فى الوقت الراهن، أولأن الحسابات الداخلية تميل لصالحها أكثر من أي طرف آخر.
ومن أبرز الأسماء المطروحة للنقاش منذ فترة ؛
- سيدى محمد ولد محم
- المختار ولد أجاي
- سيد أحمد ولد الرايس
- محمد ولد عبد الفتاح
- الشيخ العافية ولد محمد خونه
- محمد محمود ولد بوعسريه
- يحي ولد أحمد الوقف
- محمد يحي ولد حرمه
- المدير ولد بونه.
والله أعلم.
من صفحة مدير موقع زهرة شتقيط سيداحمد أحمد باب