تداول ناشطون على التواصل الاجتماعى وخصوصا الفيس منه منشورا على صفحة “ول التمام ” رغبة واستعداد امنه تماشيا مع الحالة النفسية للمتسابقين ومعرفة سابقة باحوالهم من صعوبة التنقل والترحال حينما تكون مراكز المتسابق بعيدة والعودة لبفية” يومه “عصية صعيبة المنال
هى اذن دعوة كريمة “موفقه “زمانيا ومكانيا من كريم تكلف عبئ الضيافة الكريمة بالقرب من مركز الامتحان
تقاذفتها اقلام الفيس الشهيره بالتعليق
المدير الناشر لموقع للاخبار(احمد محمد المصطفى)كتب معلقا على حسابه الخاص
(نبيل..
هذه قيم وأخلاق باقية في الناس وإن توهم غير ذلك..)
علق آخر من باب السبق …على حسابه الخاص
وهو الدكتور محمد الامين الفاظل:
(الإيجابيون الذين يحاولون أن يقدموا “شيئا ما” كلما وجدوا فرصة لذلك، هم الذين يبتدعون هذا النوع من الأفكار الإيجابية…..)
يتابع “الفاظل” بقوله:(
إنها فكرة بسيطة جدا، ولكنها تحمل شحنة كبيرة من الإيجابية وحب فعل الخير.
شكرا لصاحب هذه الفكرة الطيبة، وتقبل الله منه صالح الأعمال.)
تنافس اخرون على السبق فى التعليق من بينهم
” بشبر ببانه” الاعلامى البارز مدير سكوب ميديا:يقولون: ابن الأرومة يبقى دائما أصيلاً؛ حتى لو كانت فصوله الأربعة خريفا؛ هي ثوابت في حسن التربية لن يتذوقها؛ إلا من تربى على يد أب كريم وأم عفيفة..
اخيرا وليس اخيرا جاء تعليق الاعلامى من صحيفة السراج سابقا(ابيه محمديحى):
(الشيء من مأتاه لا يستغرب
وهل ينبت الخطّي إلا وشيجه “” وتغرس إلا في منابتها النخل)
تدوينة ميمدى التمتام:
(السلام عليكم فيكم حد حاس ابحد امعدل ( باك ) فملح إكيل عندن..)